في أثناء مسيرة الحج المباركة لأيقونة العائلة المقدسة للمشيئة الإلهية، كان لكنيستنا الصعود نصيب في استقبالها، صباح يوم الجمعة المصادف 1 تشرين الأول 2021. وبهذه المناسبة احتفلت كنيستنا بقداس إلهي ترأسه الأب فادي نظير راعي كنيستنا بمشاركة الأب ريان باكوس راعي كنيسة مار بثيون، بحضور جمع المؤمنين وطلاب التعليم المسيحي.
بدايةً صلّى الجميع المسبحة الوردية، وبعدها، خلال القداس، استهلّ الأب فادي كرازته بالتعريف عن الأيقونة، التي تمثل العائلة المقدسة؛ مار يوسف ومريم العذراء ويسوع المسيح، ويظهر فيها الروح القدس بهيئة حمامة، موضّحاً معانيها وسبب الإحتفال بها وحجّها إلى عدد من دول الشرق الأوسط ومنها العراق، بمناسبة تكريس الشرق الأوسط للعائلة المقدسة من قبل بطاركة الشرق الكاثوليك في 27 حزيران من العام الحالي.
وأكّد أنه من الضروري أن تكون العائلة المسيحية نموذجاً لعائلة الناصرة، وأن تقتدي بمثالها الصالح في تربية أولادها ليكونوا مسيحيين حقيقيين، من خلال تعليمهم الصلاة وحثهم على الحضور إلى الكنيسة، مستعيناً بأمثلة من الكتاب المقدس. داعياً للصلاة على هذه النية وأن يمنح الرب القوة لعائلاتنا ويباركهم.
ثم صلى الجميع صلاة تكريس الشرق للعائلة المقدسة، وبقيت الأيقونة موضوعة لعدة ساعات ليتبارك بها المؤمنون.
أتت هذه الأيقونة من الأراضي المقدسة، وهي تحمل ذخيرة من كنيسة البشارة في الناصرة حيث بشّر الملاك جبرائيل أمنا مريم العذراء، وهي رمز لتذكير المؤمنين باللجوء إلى الله دائماً، وأن يأخذوا من العائلة المقدسة مثالاً لهم في عيش حياتهم، ومواجهة الأزمات والتحديات، والتمسك بالإيمان والمواظبة على الصلاة، وأن يضع المؤمن ثقته بالعناية الإلهية مهما كانت الظروف، مثلما جاء في الكتاب المقدس "لتكن مشيئتك".
بدايةً صلّى الجميع المسبحة الوردية، وبعدها، خلال القداس، استهلّ الأب فادي كرازته بالتعريف عن الأيقونة، التي تمثل العائلة المقدسة؛ مار يوسف ومريم العذراء ويسوع المسيح، ويظهر فيها الروح القدس بهيئة حمامة، موضّحاً معانيها وسبب الإحتفال بها وحجّها إلى عدد من دول الشرق الأوسط ومنها العراق، بمناسبة تكريس الشرق الأوسط للعائلة المقدسة من قبل بطاركة الشرق الكاثوليك في 27 حزيران من العام الحالي.
وأكّد أنه من الضروري أن تكون العائلة المسيحية نموذجاً لعائلة الناصرة، وأن تقتدي بمثالها الصالح في تربية أولادها ليكونوا مسيحيين حقيقيين، من خلال تعليمهم الصلاة وحثهم على الحضور إلى الكنيسة، مستعيناً بأمثلة من الكتاب المقدس. داعياً للصلاة على هذه النية وأن يمنح الرب القوة لعائلاتنا ويباركهم.
ثم صلى الجميع صلاة تكريس الشرق للعائلة المقدسة، وبقيت الأيقونة موضوعة لعدة ساعات ليتبارك بها المؤمنون.
أتت هذه الأيقونة من الأراضي المقدسة، وهي تحمل ذخيرة من كنيسة البشارة في الناصرة حيث بشّر الملاك جبرائيل أمنا مريم العذراء، وهي رمز لتذكير المؤمنين باللجوء إلى الله دائماً، وأن يأخذوا من العائلة المقدسة مثالاً لهم في عيش حياتهم، ومواجهة الأزمات والتحديات، والتمسك بالإيمان والمواظبة على الصلاة، وأن يضع المؤمن ثقته بالعناية الإلهية مهما كانت الظروف، مثلما جاء في الكتاب المقدس "لتكن مشيئتك".
المزيد من الصور الخاصة بهذه المناسبة تجدونها في صفحتنا على الفيسبوك على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/media/set/?vanity=Ascensioniq&set=a.4441504332604914