بمناسبة ختام شهر قلب يسوع الأقدس، أقامت كنيستنا الصعود ساعة سجود للقربان المقدس تلتها الذبيحة الإلهية التي ترأسها الأب فادي نظير راعي الخورنة، وذلك مساء يوم الخميس المصادف الأول من تموز من العام الحالي، وبحضور أبناء الرعية وبضمنهم أعضاء أخوية قلب يسوع.
تحدّث الأب فادي في موعظته التي ألقاها عن قلب يسوع، داعياً الجميع لعيش صفات هذا القلب الأقدس من خلال التأمل فيه وإعطاء مساحة ليسوع ليعمل في كل شخص من أجل السعي للتغيير الداخلي، ولتكون القلوب شبيهة بقلب يسوع الذي يحمل صفات الرحمة والمغفرة والقداسة والتسامح.
موضحاً الدور المهم لأخوية قلب يسوع في نشر عبادة هذا القلب الأقدس التي تحمل المحبة والقداسة، ذاكراً أن هذه هي الغاية من وجود الأخوية، وعليه يجب أن يتحلى الفرد بكل صفات هذا القلب الأقدس وأن يعيشها ليتمكن من نشرها.
ثم أضاف مبيناً أهم أهداف الأخوية، ومنها الإهتمام بالآخرين وخاصة من أهملوا الصلاة والحضور إلى الكنيسة، والإهتمام بتثقيفهم روحياً من خلال تشجيعهم على المشاركة بالرياضات الروحية وحضور القداس. وكذلك مساعدة الآخرين في احتياجاتهم وخاصة الفقراء.
وفي الختام إلتقى الجميع في ساحة الكنيسة لتقاسم الكعك والحلويات وتبادل التهاني بهذه المناسبة.
تحدّث الأب فادي في موعظته التي ألقاها عن قلب يسوع، داعياً الجميع لعيش صفات هذا القلب الأقدس من خلال التأمل فيه وإعطاء مساحة ليسوع ليعمل في كل شخص من أجل السعي للتغيير الداخلي، ولتكون القلوب شبيهة بقلب يسوع الذي يحمل صفات الرحمة والمغفرة والقداسة والتسامح.
موضحاً الدور المهم لأخوية قلب يسوع في نشر عبادة هذا القلب الأقدس التي تحمل المحبة والقداسة، ذاكراً أن هذه هي الغاية من وجود الأخوية، وعليه يجب أن يتحلى الفرد بكل صفات هذا القلب الأقدس وأن يعيشها ليتمكن من نشرها.
ثم أضاف مبيناً أهم أهداف الأخوية، ومنها الإهتمام بالآخرين وخاصة من أهملوا الصلاة والحضور إلى الكنيسة، والإهتمام بتثقيفهم روحياً من خلال تشجيعهم على المشاركة بالرياضات الروحية وحضور القداس. وكذلك مساعدة الآخرين في احتياجاتهم وخاصة الفقراء.
وفي الختام إلتقى الجميع في ساحة الكنيسة لتقاسم الكعك والحلويات وتبادل التهاني بهذه المناسبة.
