أقام راعي كنيستنا الصعود الأب فادي نظير، القداس الإلهي بمناسبة تذكار الموتى المؤمنين، صباح يوم الجمعة المصادف 25 شباط 2022، وبحضور جمع من المؤمنين.
وفي الموعظة التي ألقاها الأب فادي، تأمّل في معنى الموت وتأثير هذه الكلمة عند البشر. موضحاً أن الغاية من الإحتفال بجمعة الموتى هو لتذكير الإنسان بموتاه ومسؤوليته تجاههم، إلى جانب تفكيره في مسيرة حياته ومواقفه، ومراجعة نفسه وتعديل أسلوب حياته ليترك أثراً طيباً فيمن حوله بعد رحيله.
وذكر أنه على الرغم من أن الموت هو نهاية محزنة ومؤلمة للحياة الأرضية، لكن إيماننا المسيحي يغيّر هذه النظرة ويعطي الموت مفهوماً جديداً بأنه بداية حياة جديدة مفرحة في السماء، وشركة واتحاد مع الله ومع المسيح وجميع القديسين الذين سبقونا إلى السماء.
موضحاً أن الموت هو رجوع إلى أحضان الآب السماوي، مستشهداً بأحداث وآيات من الكتاب المقدس تؤكد على مجيء المسيح والقيامة في حياتنا، ومؤكداً قول الرسول بولس بأن إيماننا يصبح باطلاً إن لم نؤمن بقيامة يسوع المسيح، لذا فالمسيحيون هم أبناء القيامة.
ثم أضاف، ليس فقط أن الإنسان من التراب وإلى التراب يعود، إنما الإنسان هو من الله وإلى الله يعود، في إشارة إلى أن الإنسان ليس جسداً فقط، إنما هو جسد وروح.
وبعد القداس الإلهي، توجّه بعض أبناء الكنيسة نحو المقبرة الواقعة على طريق بعقوبة، لزيارة موتاهم المؤمنين الذين رقدوا على رجاء القيامة، والصلاة لأرواحهم.
وفي الموعظة التي ألقاها الأب فادي، تأمّل في معنى الموت وتأثير هذه الكلمة عند البشر. موضحاً أن الغاية من الإحتفال بجمعة الموتى هو لتذكير الإنسان بموتاه ومسؤوليته تجاههم، إلى جانب تفكيره في مسيرة حياته ومواقفه، ومراجعة نفسه وتعديل أسلوب حياته ليترك أثراً طيباً فيمن حوله بعد رحيله.
وذكر أنه على الرغم من أن الموت هو نهاية محزنة ومؤلمة للحياة الأرضية، لكن إيماننا المسيحي يغيّر هذه النظرة ويعطي الموت مفهوماً جديداً بأنه بداية حياة جديدة مفرحة في السماء، وشركة واتحاد مع الله ومع المسيح وجميع القديسين الذين سبقونا إلى السماء.
موضحاً أن الموت هو رجوع إلى أحضان الآب السماوي، مستشهداً بأحداث وآيات من الكتاب المقدس تؤكد على مجيء المسيح والقيامة في حياتنا، ومؤكداً قول الرسول بولس بأن إيماننا يصبح باطلاً إن لم نؤمن بقيامة يسوع المسيح، لذا فالمسيحيون هم أبناء القيامة.
ثم أضاف، ليس فقط أن الإنسان من التراب وإلى التراب يعود، إنما الإنسان هو من الله وإلى الله يعود، في إشارة إلى أن الإنسان ليس جسداً فقط، إنما هو جسد وروح.
وبعد القداس الإلهي، توجّه بعض أبناء الكنيسة نحو المقبرة الواقعة على طريق بعقوبة، لزيارة موتاهم المؤمنين الذين رقدوا على رجاء القيامة، والصلاة لأرواحهم.
يمكنكم مشاهدة الصور الخاصة بجمعة الموتى في صفحتنا على الفيسبوك من خلال الرابط التالي:
https://www.facebook.com/media/set/?vanity=Ascensioniq&set=a.4929190240502985