إحتفالاً بذكرى صعود ربنا يسوع إلى السماء، وهو عيد كنيستنا، أقام الأب فادي نظير القداس الإلهي مساء يوم الخميس الموافق 2021/5/13، بحضور جمع من مؤمني الخورنة.
في موعظته ذكرَ الأب فادي أن يسوع بصعوده إلى السماء -مسكن الله- إتّحد مع الله. وأضاف أن في الصعود رسالة أوكلها المسيح لتلاميذه والمؤمنين به، وهي أن يكملوا ما بدأه هو على الأرض، موضحاً أن إكمال رسالة المسيح في هذا العالم يتطلب منا أن نكون مثله، أن نفكر وننظر ونشعر بالآخرين تماماً مثلما فعل يسوع، أن ننظر للعالم بنظرة محبة ورحمة واحترام، وتنعكس هذه النظرة على أفعالنا تجاه من حولنا.
وأكمل قائلاً، بعد صعود المسيح إلى السماء فإننا نعيش اليوم بانتظار مجيئه الثاني، وفي هذا الإنتظار تهيئة واستعداد للقائه. مبيّناً أن يسوع بصعوده، رفع الإنسان معه ووضعه أمام الله، لذا علينا اليوم أن نهيئ أنفسنا ونتجنب الخطيئة، ونشهد لخلاص المسيح لنتمكن من دخول السماء والوقوف أمام الله.
يُذكر أن الكنيسة تحتفل كل عام بعيد الصعود بعد مُضي أربعين يوماً من قيامة المسيح، الذي عاد إلى الآب السماوي بعد أن أكمل عمل الفداء الذي جاء من أجله، إلى حين مجيئه الثاني.
في موعظته ذكرَ الأب فادي أن يسوع بصعوده إلى السماء -مسكن الله- إتّحد مع الله. وأضاف أن في الصعود رسالة أوكلها المسيح لتلاميذه والمؤمنين به، وهي أن يكملوا ما بدأه هو على الأرض، موضحاً أن إكمال رسالة المسيح في هذا العالم يتطلب منا أن نكون مثله، أن نفكر وننظر ونشعر بالآخرين تماماً مثلما فعل يسوع، أن ننظر للعالم بنظرة محبة ورحمة واحترام، وتنعكس هذه النظرة على أفعالنا تجاه من حولنا.
وأكمل قائلاً، بعد صعود المسيح إلى السماء فإننا نعيش اليوم بانتظار مجيئه الثاني، وفي هذا الإنتظار تهيئة واستعداد للقائه. مبيّناً أن يسوع بصعوده، رفع الإنسان معه ووضعه أمام الله، لذا علينا اليوم أن نهيئ أنفسنا ونتجنب الخطيئة، ونشهد لخلاص المسيح لنتمكن من دخول السماء والوقوف أمام الله.
يُذكر أن الكنيسة تحتفل كل عام بعيد الصعود بعد مُضي أربعين يوماً من قيامة المسيح، الذي عاد إلى الآب السماوي بعد أن أكمل عمل الفداء الذي جاء من أجله، إلى حين مجيئه الثاني.