ضمن النشاطات التي تحرص كنيستنا الصعود أن تُقيمها، لتجمع أبناءها كبارًا وصغارًا في أجواء ترفيهية ممتعة، نظّمت إدارة الكنيسة رحلة سياحيّة إلى شمال بلدنا العراق، للفترة من 9/25 ولغاية 9/29 من العام الحالي، شارك فيها خمسة وأربعون شخصًا من أبناء الكنيسة مع راعيهم الأب فادي نظير.
خلال الأيام الأربعة للرحلة زارت العوائل المشاركة عددًا من الأماكن السياحيّة في مدينتي دهوك وزاخو، حيث شمل المنهاج الصباحي زيارة المصايف والشلالات ومنها: جمانكي وأشاوا وشرانش وسولاف، والإستمتاع بجمال الطبيعة وسحر مناظرها الجميلة.
أما المنهاج المسائي فتضمّن جولات التسوّق، وزيارة حديقة الحيوانات، والصعود إلى جبل زاوا بواسطة التلفريك، الذي يبلغ طوله حوالي 3 كيلومتر وارتفاعه نصف كيلومتر، للتمتع بالأجواء الخلابة أعلى الجبل.
كذلك إحدى محطات الرحلة كانت زيارة الأب جميل نيسان، الذي خدم كنيسة الصعود لخمسة وثلاثين عامًا، وقد فرح جدًا بلقاء العوائل وتبادل الأحاديث معهم، وحثّهم على الإلتزام بكنيستهم وإيمانهم رغم كل الظروف والصعوبات.
إضافة إلى الأماكن الترفيهية، أختُتِمت الرحلة بزيارة بلدة ألقوش والأماكن الأثرية والدينية بالقرب منها مثل دير الربان هرمزد ودير السيدة العذراء حافظة الزروع، لما لهذه الأماكن والمزارات من أهمية دينية وتاريخية، حيث يعود إنشاء دير الربان هرمزد إلى القرن السابع الميلادي، ويضم رفات تسعة بطاركة إلى جانب رفات الربان المذكور.
ويُذكر أن الدير شهد زيادة في عدد الرهبان فيه، ولعدة اعتبارات إدارية، تم في القرن التاسع عشر تشييد دير السيدة العذراء، ليكون مقرًا للرهبنة الأنطونية الهرمزدية الكلدانية.
خلال الأيام الأربعة للرحلة زارت العوائل المشاركة عددًا من الأماكن السياحيّة في مدينتي دهوك وزاخو، حيث شمل المنهاج الصباحي زيارة المصايف والشلالات ومنها: جمانكي وأشاوا وشرانش وسولاف، والإستمتاع بجمال الطبيعة وسحر مناظرها الجميلة.
أما المنهاج المسائي فتضمّن جولات التسوّق، وزيارة حديقة الحيوانات، والصعود إلى جبل زاوا بواسطة التلفريك، الذي يبلغ طوله حوالي 3 كيلومتر وارتفاعه نصف كيلومتر، للتمتع بالأجواء الخلابة أعلى الجبل.
كذلك إحدى محطات الرحلة كانت زيارة الأب جميل نيسان، الذي خدم كنيسة الصعود لخمسة وثلاثين عامًا، وقد فرح جدًا بلقاء العوائل وتبادل الأحاديث معهم، وحثّهم على الإلتزام بكنيستهم وإيمانهم رغم كل الظروف والصعوبات.
إضافة إلى الأماكن الترفيهية، أختُتِمت الرحلة بزيارة بلدة ألقوش والأماكن الأثرية والدينية بالقرب منها مثل دير الربان هرمزد ودير السيدة العذراء حافظة الزروع، لما لهذه الأماكن والمزارات من أهمية دينية وتاريخية، حيث يعود إنشاء دير الربان هرمزد إلى القرن السابع الميلادي، ويضم رفات تسعة بطاركة إلى جانب رفات الربان المذكور.
ويُذكر أن الدير شهد زيادة في عدد الرهبان فيه، ولعدة اعتبارات إدارية، تم في القرن التاسع عشر تشييد دير السيدة العذراء، ليكون مقرًا للرهبنة الأنطونية الهرمزدية الكلدانية.
المزيد من الصور الخاصة بهذه السفرة تجدونها
في صفحتنا على الفيسبوك على الرابط التالي:
https://www.facebook.com/media/set/?vanity=Ascensioniq&set=a.4423505687738112