في مساء الأحد الرابع من الصليب، المصادف ١٨ من تشرين الأول ٢٠٢٠، أقام الأب إيهاب نافع، القادم من النمسا، القداس الإلهي في كنيستنا الصعود بمشاركة راعي الخورنة الأب فادي نظير، وبحضور عدد محدود من المؤمنين.
وتكلم الأب إيهاب خلال موعظته عن رسالة كل شخص معمذ، موضحاً أن هذه الرسالة هي أن يعكس وجه المسيح، ويعلن كلمة ربنا وسط هذا العالم الذي يحوي الكثير من الصعوبات والاضطهادات التي بسببها يسقط الإنسان.
مؤكداً أن على كل مسيحي أن ينمو بالنعمة والقامة الروحية على مثال يسوع المسيح، فالرب يطلب من الإنسان أن يتغير روحياً ويتقدم للأمام، وذلك من خلال التوبة والابتعاد عن الخطيئة.
وأضاف أن في كثير من الأوقات يصيب الإنسان حالة من اليأس والضعف والإحباط ويعيش حياة روحية مليئة بالظلام، لكن بالنظر للأمام من خلال فرح القيامة يستطيع أن يحول هذا الظلام الى نور، مستشهداً بالقديسة تريزا الطفل يسوع التي كان المسيح مركز حياتها فاستطاعت بذلك التغلب على الصعوبات والآلام.
في الختام شكر الأب فادي الأب ايهاب على حضوره وإقامته للقداس.
يذكر أن هذا الأحد هو الأحد الثالث الذي يقام فيه القداس في كنيستنا بعد إعلان البطريركية الكلدانية بإعادة فتح الكنائس تدريجياً بعد غلقها لعدة شهور بسبب جائحة كورونا، مع مراعاة جميع الإجراءات الصحية.
وتكلم الأب إيهاب خلال موعظته عن رسالة كل شخص معمذ، موضحاً أن هذه الرسالة هي أن يعكس وجه المسيح، ويعلن كلمة ربنا وسط هذا العالم الذي يحوي الكثير من الصعوبات والاضطهادات التي بسببها يسقط الإنسان.
مؤكداً أن على كل مسيحي أن ينمو بالنعمة والقامة الروحية على مثال يسوع المسيح، فالرب يطلب من الإنسان أن يتغير روحياً ويتقدم للأمام، وذلك من خلال التوبة والابتعاد عن الخطيئة.
وأضاف أن في كثير من الأوقات يصيب الإنسان حالة من اليأس والضعف والإحباط ويعيش حياة روحية مليئة بالظلام، لكن بالنظر للأمام من خلال فرح القيامة يستطيع أن يحول هذا الظلام الى نور، مستشهداً بالقديسة تريزا الطفل يسوع التي كان المسيح مركز حياتها فاستطاعت بذلك التغلب على الصعوبات والآلام.
في الختام شكر الأب فادي الأب ايهاب على حضوره وإقامته للقداس.
يذكر أن هذا الأحد هو الأحد الثالث الذي يقام فيه القداس في كنيستنا بعد إعلان البطريركية الكلدانية بإعادة فتح الكنائس تدريجياً بعد غلقها لعدة شهور بسبب جائحة كورونا، مع مراعاة جميع الإجراءات الصحية.