إحتفلت كنيستنا الصعود بتناول 36 طفلاً وطفلة، من أبناء كنيستنا وكنيسة مار بثيون، صباح يوم الخميس 2021/5/6، حيث ترأس القداس الإحتفالي سيادة المطران روبرت سعيد، المعاون البطريركي، بمشاركة راعي خورنتنا الأب فادي نظير والأب ريان باكوس راعي كنيسة مار بثيون وكذلك سيادة المطران شليمون وردوني، وبحضور عدد من الأخوات الراهبات وعوائل الأطفال وعدد من أبناء الخورنة.
تحدّث سيادة المطران خلال موعظته مع المتناولين الجدد، موضحاً لهم أهمية القربان المقدس في حياة كل مسيحي، فهو يمثل جسد المسيح ومن يأخذه بإيمان حقيقي سيتّحد بالمسيح ويتشبّه به في كلامه وأفعاله.
وفي الختام وجّه الأب فادي الشكر للسادة المطارنة والأب ريان، ولكل من عمل على تهيئة الأطفال وتعليمهم، والتحضير لهذا اليوم. ثم قُدّمت الشهادات والهدايا الرمزية للمتناولين الجدد. وبدورِهِ توجّه سيادة المطران روبرت بالشكر للأب فادي مُثنياً على جهوده وكافة العاملين معه في تنظيم هذا الإحتفال.
ويُذكر أنه على مدى الأشهر الأربعة الماضية، إشترك الأطفال بلقاءات عديدة لتلقّي التعاليم الخاصة بالتناول الأول، والتي تعاون على تقديمها لهم كل من الأخت رحمة من رهبنة بنات مريم الكلدانيات ومعلمة التعليم المسيحي الست مي نعمو، لتهيئتهم لاقتبال هذا السر المقدس.
كما وقد أقيمت في كنيستنا، يوم الثلاثاء الماضي، رتبة توبة واعترافات للأطفال مع أبويهم إستعداداً لتناول جسد المسيح، تضمنت صلوات وتراتيل، واشترك فيها عدد من الآباء الكهنة.
تحدّث سيادة المطران خلال موعظته مع المتناولين الجدد، موضحاً لهم أهمية القربان المقدس في حياة كل مسيحي، فهو يمثل جسد المسيح ومن يأخذه بإيمان حقيقي سيتّحد بالمسيح ويتشبّه به في كلامه وأفعاله.
وفي الختام وجّه الأب فادي الشكر للسادة المطارنة والأب ريان، ولكل من عمل على تهيئة الأطفال وتعليمهم، والتحضير لهذا اليوم. ثم قُدّمت الشهادات والهدايا الرمزية للمتناولين الجدد. وبدورِهِ توجّه سيادة المطران روبرت بالشكر للأب فادي مُثنياً على جهوده وكافة العاملين معه في تنظيم هذا الإحتفال.
ويُذكر أنه على مدى الأشهر الأربعة الماضية، إشترك الأطفال بلقاءات عديدة لتلقّي التعاليم الخاصة بالتناول الأول، والتي تعاون على تقديمها لهم كل من الأخت رحمة من رهبنة بنات مريم الكلدانيات ومعلمة التعليم المسيحي الست مي نعمو، لتهيئتهم لاقتبال هذا السر المقدس.
كما وقد أقيمت في كنيستنا، يوم الثلاثاء الماضي، رتبة توبة واعترافات للأطفال مع أبويهم إستعداداً لتناول جسد المسيح، تضمنت صلوات وتراتيل، واشترك فيها عدد من الآباء الكهنة.