إحتفلت كنيستنا الصعود، في صباح يوم الأحد الموافق 4/4 من العام الحالي، بالذبيحة الإلهية التي أُقيمت بمناسبة عيد قيامة ربنا يسوع من بين الأموات. بحضور النائب أسوان الكلداني رئيس كتلة بابليون، وجمع المؤمنين.
خلال موعظته استذكر الأب فادي نظير آخر معجزة قام بها المسيح قبل موته، وهي إقامة لعازر من الموت، وبمقارنتها مع قيامة يسوع، بيّن أن قيامة لعازر أعادت جثته إلى العالم البشري، وأكمل حياته كإنسان عادي ثم مات، أما قيامة المسيح فمختلفة تماماً، فقيامة يسوع هي رجوعه للعالم الإلهي، بدليل أن جثته لم تكن موجودة في القبر، وعندما ظهر لتلاميذه لم يعرفوه، فقد قام بشكل مختلف عن الجسد البشري، بحيث كان يدخل على التلاميذ والأبواب مغلقة.
وذكر أن الإيمان هو الذي يقود الإنسان لاكتشاف قيامة المسيح وعيشها، موضحاً أن مريم المجدلية عندما عرفت أن يسوع قد قام، لم تخبر كل الناس، بل ذهبت وبشّرت تلاميذهُ، الذين عاشوا معه ورافقوه وآمنوا به، لأن من لم يكن مؤمناً بيسوع لن يصدّق بقيامته.
وأشار إلى أن الإيمان المسيحي ليس مجرد معتقدات أو قوانين إن تبعناها حصلنا على السعادة، إنما ما يميّز هذا الإيمان، هو كونه لقاء شخصي مع يسوع المسيح، لقاء روحي وإيماني يغيّر حياتنا ويجعلنا نكتشف القيامة ونكون شهوداً لها، مثلما تغيرت حياة مريم المجدلية، المرأة الزانية، عندما التقت بيسوع، وعرفت أنه هو المخلص الذي جعلها إبنة لله بعد أن كانت مرفوضة من المجتمع، فكانت أول من شهد وبشّر بالقيامة. مبيّناً أن المسيح بموته يعيد الحياة للإنسان ويعطيه الخلاص.
واحتفالاً بالمناسبة ذاتها، فقد أقام راعي الخورنة في مساء اليوم السابق، سبت النور، قداساً حضره عدد من مؤمني الخورنة.
خلال موعظته استذكر الأب فادي نظير آخر معجزة قام بها المسيح قبل موته، وهي إقامة لعازر من الموت، وبمقارنتها مع قيامة يسوع، بيّن أن قيامة لعازر أعادت جثته إلى العالم البشري، وأكمل حياته كإنسان عادي ثم مات، أما قيامة المسيح فمختلفة تماماً، فقيامة يسوع هي رجوعه للعالم الإلهي، بدليل أن جثته لم تكن موجودة في القبر، وعندما ظهر لتلاميذه لم يعرفوه، فقد قام بشكل مختلف عن الجسد البشري، بحيث كان يدخل على التلاميذ والأبواب مغلقة.
وذكر أن الإيمان هو الذي يقود الإنسان لاكتشاف قيامة المسيح وعيشها، موضحاً أن مريم المجدلية عندما عرفت أن يسوع قد قام، لم تخبر كل الناس، بل ذهبت وبشّرت تلاميذهُ، الذين عاشوا معه ورافقوه وآمنوا به، لأن من لم يكن مؤمناً بيسوع لن يصدّق بقيامته.
وأشار إلى أن الإيمان المسيحي ليس مجرد معتقدات أو قوانين إن تبعناها حصلنا على السعادة، إنما ما يميّز هذا الإيمان، هو كونه لقاء شخصي مع يسوع المسيح، لقاء روحي وإيماني يغيّر حياتنا ويجعلنا نكتشف القيامة ونكون شهوداً لها، مثلما تغيرت حياة مريم المجدلية، المرأة الزانية، عندما التقت بيسوع، وعرفت أنه هو المخلص الذي جعلها إبنة لله بعد أن كانت مرفوضة من المجتمع، فكانت أول من شهد وبشّر بالقيامة. مبيّناً أن المسيح بموته يعيد الحياة للإنسان ويعطيه الخلاص.
واحتفالاً بالمناسبة ذاتها، فقد أقام راعي الخورنة في مساء اليوم السابق، سبت النور، قداساً حضره عدد من مؤمني الخورنة.