شارك معلمو التعليم المسيحي بكنيستنا الصعود، في الرياضة الروحية التي أقامتها أبرشية بغداد البطريركية لمعلّمي التعليم المسيحي، صباح يوم الجمعة الموافق 25 آذار 2022، في دير راهبات التقدمة، وقد أعدّها ونظّمها مسؤول التعليم المسيحي في الأبرشية الأب فادي نظير، وشارك فيها مائة معلّم ومعلّمة من مختلف كنائس بغداد، مع عدد من الآباء الكهنة.
أُفتُتِح المنهاج بصلوات وتراتيل، تلاها محاضرة للأب غدير الكرملي، المرشد الروحي لهذه الرياضة، عن كيفية تجديد الحياة الروحية في سبيل تجديد حياة الكنيسة، في إطار المسيرة السينودسية. وقد تحدث عن الأسس الثلاث المهمة في الحياة الروحية، وهي الصوم والصدقة والصلاة، موضحاً أن هذه الأعمدة الثلاث أساسية لكل فعل توبة حقيقي، وضرورية خصوصاً في زمن الصوم. وركّز على جانب الصلاة موضحاً أنواعها وأهميتها في حياة المؤمن لتوطيد علاقته بالله، مضيفاً أن عيش زمن التوبة بشكل مستمر مهم لأجل الرجوع إلى الله والتقرّب منه والتشبّه بيسوع.
تضمّن البرنامج كذلك نشاطاً بعنوان "الدخول إلى الذات" قدمته الأخوات مكرسات الكرمل. وبعد فترة الغداء كان هناك فترة للتأمل والإعترافات الفردية.
واختتم المنهاج بصلاة قصيرة مع عرض بوربوينت من إعداد اللجنة العليا للتثقيف المسيحي.
أُفتُتِح المنهاج بصلوات وتراتيل، تلاها محاضرة للأب غدير الكرملي، المرشد الروحي لهذه الرياضة، عن كيفية تجديد الحياة الروحية في سبيل تجديد حياة الكنيسة، في إطار المسيرة السينودسية. وقد تحدث عن الأسس الثلاث المهمة في الحياة الروحية، وهي الصوم والصدقة والصلاة، موضحاً أن هذه الأعمدة الثلاث أساسية لكل فعل توبة حقيقي، وضرورية خصوصاً في زمن الصوم. وركّز على جانب الصلاة موضحاً أنواعها وأهميتها في حياة المؤمن لتوطيد علاقته بالله، مضيفاً أن عيش زمن التوبة بشكل مستمر مهم لأجل الرجوع إلى الله والتقرّب منه والتشبّه بيسوع.
تضمّن البرنامج كذلك نشاطاً بعنوان "الدخول إلى الذات" قدمته الأخوات مكرسات الكرمل. وبعد فترة الغداء كان هناك فترة للتأمل والإعترافات الفردية.
واختتم المنهاج بصلاة قصيرة مع عرض بوربوينت من إعداد اللجنة العليا للتثقيف المسيحي.
